الجمعة، ٤ يناير ٢٠٠٨

طريق مغلق



عذرا ...

البلوج مغلق للصيانة

يمكنكم زيارة بوجي التاني

على العنوان التالي :

http://banotetmasr2.blogspot.com/


الخميس، ٢٢ نوفمبر ٢٠٠٧

الحمد لله ... يافرج الله ... إيه رأيكم ؟


بصوا ياجماعة

أنا عملت البلوج التاني لما كان ده بعافية شوية

كان فيه مشكلة مش بتخليني أكتب بوست جديد

عشان كدة قررت بالصدفة أعمل واحد تاني

وبالصدفة بردو التاني عجبني أكتر من ده ... طبعا بقى خدت خبرة ونظمته وكدة

ودلوقتي بعد ماده اتصلح عاوزة آخد رأيكم

ألغي ده ؟

أصل أنا مش هقدر أمشيهم الاتنين

ولا أخليه أحتياطي للزمن ؟؟؟!!!!



رأيكم إيه؟!!!



الجمعة، ٥ أكتوبر ٢٠٠٧

حمزة وبلال


دول ياجماعة
أولاد أخويا الأشقية
حبيت أعرفكوا بيهم
حمزة و بلال
وأنا عمتو



الثلاثاء، ٢٥ سبتمبر ٢٠٠٧

بحث : العمالة المهاجرة - الجزء الثاني

ثانيا : اشكالية الدراسة

***


· تمثل ظاهرة العمالة المهاجرة إحدي الإنشغالات الكبرى على الساحة الدولية، بعد أن بلغ عدد العمال المهاجرين نحو 150 مليونا من الرجال والنساء وحتى الأطفال يعيشون خارج أوطانهم ويساهمون بتحويلات إلي أوطانهم بنحو 77 بليون دولار من إيرادات بلدان الهجرة، وهو رقم لا يزيد عنه سوى صادرات النفط العالمية في التدفقات النقدية للتجارة الدولية، بينما يعيش معظمهم في ظروف قانونية وإجتماعية وإقتصادية هشة كغرباء داخل البلدان التي يعيشون فيها.

· وقد كشف الحوار الدولي حول هذه القضية خلال التحضير للمؤتمر العالمي الثالث لمكافحة العنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب أغسطس / سيتمبر 2001م ، عن أبعاد خطيرة للصعوبات التي تعانيها هذه العمالة المهاجرة، دفعت المؤتمر إلي تبني العديد من التوصيات لتذليل الصعوبات التي تواجهها العمالة المهاجرة، وتعزيز آليات العمل الدولي من أجل النهوض بحقوقها، ومواجهة الآثار السلبية ، لكن قبل أن ينهض المجتمع الدولي بالواجبات التي أقرها برنامج العمل الذي أصدره المؤتمر العالمي ، جاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر المروعة وتداعياتها بمزيد من الصعوبات للعمالة المهاجرة، بما أثارته من خوف من الأجانب، وإندفاع العديد من بلدان العالم لسن تشريعات لتعزيز إجراءاتها الأمنية، والتشدد حيال الهجرات غير الشرعية، وأطلقت هذه الأحداث موجة من الكراهية ضد الأجانب أفضت إلي العديد من جرائم الكراهية في العديد من البلدان.

· وتتحمل البلدان العربية نصيبا كبيرا من عب ء المشكلة، بإعتبارها مصدرا للعمالة المهاجرة ومعبرا لها، وأيضا كمستقبلة لهذه العمالة ، وهنالك مساعي في المنطقة العربية لتعظيم القيمة الإيجابية لهذه العمالة بشقيها الوافد والمهاجر، والحد من الآثار السلبية التي قد ترافق تدفق هذه العمالة من ناحية أخرى. كما تساهم المنظمات الدولية والإقليمية المتخصصة في تدعيم هذا التوجه، لكن لم تصل هذه الجهود بعد إلي توفير القدر الكافي من الضمانات القانونية لهذه العمالة بشقيها، ولم تتجسد بعد آليات كافية لتحقيق هذا الهدف، ولم يتبلور قد كاف من مراكز الأبحاث والمنظمات غير الحكومية المتخصصة في متابعة هذه القضية على الساحة العربية.

· بالتأكيد تختلف طبيعة المشكلة من بلد لآخر نتيجة لاختلاف طبيعة كل بلد وقوانينها وظروفها الاقتصادية والاجتماعية ... فتختلف المشكلات التي تواجه العمالة المهاجرة في الخليج عنها في أروبا وأمريكا .. لذا سنستعرض في هذا البحث عدة نماذج تمثل كل منطقة ।

· في منطقة الخليج : نجد ظروف ومعاملة خاصة للعمال ونظام الكفالة ، ففي بعض الدول يعيش العمال ظروف أشبه بحياة الرقيق ، ويواجهون استغلال أصحاب العمل ، وتجارة الفيزا ، وبطء الاجراءات القانونية والمساكن غير الآمنة وغير الصحية ، وسنركز هنا على دول : السعودية ، البحرين ، قطر كنماذج عن دول الخليج .

· في أوربا نجد نوع آخر من المشكلات التي تواجه العمال مثل التمييز والعنصرية وصعوبة الإندماج مع المجتمع مما يضطرهم للإنعزال .. وسنأخذ دولة ألمانيا كنموذج عن الدول الأوروبية .

· تظهر هنا أيضا مشكلة آخرى لها علاقة وثيقة بالعمالة المهاجرة وهي الهجرة غير الشرعية ، الأسباب التي تدفع إليها والصعوبات التي تواجه المهاجرين ، وتأثير تلك الهجرة على الدول المستقبلة والمصدرة أيضا .

· وهنا لا مفر من التطرق إلى مشكلة العمالة السودانية في مصر واستغلالها كعمالة رخيصة ।


الجمعة، ٣١ أغسطس ٢٠٠٧

بحث: العمالة المهاجرة_ الجزء الأول



أولا : مقدمة الدراسة


****


ما الذي يدفع الأيدي العاملة والعقول والكفاءات إلى الهجرة وترك بلدهم الأصلي إلى بلد آخر غريب عنهم ، سوى معاناتهم من الفقر أو رغبتهم في تحسين مستواهم المعيشي ...

يرحلون تاركين ما وراءهم آملين في مستقبل أفضل وحياة أرغد ، ولم يتوقعوا يوما تلك المشكلات التي قد تقابلهم أو على الأقل لم يتخيلوها بهذا الحجم أو بهذه الخطورة ..

على الأقل يجب توعيتهم بأن شوارع تلك البلدان الغنية ليست معبدة بالذهب كما يدعي الوسطاء وأن إلى جانب كل قصة نجاح هناك مئات من الذين غرر بهم وعادوا إلى بلادهم خاليي الوفاض ...

ليس للمشكلة بعد واحد بل عدة أبعاد .. حيث أن العمالة المهاجرة لا تلقي بظلال سلبية على البلدان الصناعية الغنية فحسب. فهي تعني على الجانب الآخر استنزاف العقول المبدعة في بلدانهم الأصلية، لاسيما وأن عدداً لا بأس به منهم من ذوي الكفاءات الجيدة. لذا فيمثل حرمان هذه البلدان منهم وعدم الاستفادة من كفاءاتهم كما ينبغي في الدول التي هاجروا إليها مشكلة حقيقية
..

الأربعاء، ٢٩ أغسطس ٢٠٠٧

دراسة بحثية عن العمالة المهاجرة



العمالة المهاجرة إيجابيات وسلبيات


هذا البحث قمت به العام الماضي في الكلية

وأنتم تعرفون مكانه الآن .. كالعادة ملقى بإهمال في أي مكان

ولم يقرأه أحد سواي

لذا أحب أن تقرأوه معي

يا من تفكرون في السفر للعمل بالخارج .. هذه المشكلات قد تواجهكم فاحترسوا


أنتظروا الجزء الأول من الدراسة قريبا إن شاء الله

السبت، ٣٠ يونيو ٢٠٠٧