الجمعة، ٣١ أغسطس ٢٠٠٧

بحث: العمالة المهاجرة_ الجزء الأول



أولا : مقدمة الدراسة


****


ما الذي يدفع الأيدي العاملة والعقول والكفاءات إلى الهجرة وترك بلدهم الأصلي إلى بلد آخر غريب عنهم ، سوى معاناتهم من الفقر أو رغبتهم في تحسين مستواهم المعيشي ...

يرحلون تاركين ما وراءهم آملين في مستقبل أفضل وحياة أرغد ، ولم يتوقعوا يوما تلك المشكلات التي قد تقابلهم أو على الأقل لم يتخيلوها بهذا الحجم أو بهذه الخطورة ..

على الأقل يجب توعيتهم بأن شوارع تلك البلدان الغنية ليست معبدة بالذهب كما يدعي الوسطاء وأن إلى جانب كل قصة نجاح هناك مئات من الذين غرر بهم وعادوا إلى بلادهم خاليي الوفاض ...

ليس للمشكلة بعد واحد بل عدة أبعاد .. حيث أن العمالة المهاجرة لا تلقي بظلال سلبية على البلدان الصناعية الغنية فحسب. فهي تعني على الجانب الآخر استنزاف العقول المبدعة في بلدانهم الأصلية، لاسيما وأن عدداً لا بأس به منهم من ذوي الكفاءات الجيدة. لذا فيمثل حرمان هذه البلدان منهم وعدم الاستفادة من كفاءاتهم كما ينبغي في الدول التي هاجروا إليها مشكلة حقيقية
..

هناك ٦ تعليقات:

§a§a يقول...

المشكله مش فى استفادة البلد بتاعتهم الاصله المشكله فى ان هما مش عارفين يأخذون فرصتهم فى بلدهم ويبحثون عن مورد العيش مهما كانت المخاطر والمصاعب التى من الممكن ان تواجههم فى المهجر

banotetmasr يقول...

معلش

بس الناس اللي سافرت وجربت

بتقول حاجة تانية

" البهدلة في مصر أحسن من البهدلة والإهانة اللي بره "

وفي النهاية اللي عاوز يشتغل بيشتغل

§a§a يقول...

أيون اكيد طبعا بس طبعا عشان الواحد مش طلع برة مش اعرف وبعدين كل بلد بتفرق عن البلد فى الراحه وبعدين بردة فى الاخر

فعلا دى اسمها غربه يعنى عزاب مهما كان الواحد مستريح فى عمله اكيد مش هيكون مستريح لانه بعيد عن اهله وبلدة

بس هى دى الحياة

غير معرف يقول...

bossy 3omr ma7ad haygeloo forsa ysafer bra we ya7`od el shee2 el folany we haeseeb forsa zay de kol shab dlwa2ty 7elmo 2e 3`er enoo ykwen nafsoo we yb2a 7aga 2odam el nas fa law mal2aash el forsa de fbaladoo " haybee3 2om.. , we ma7dsh hayfkar fel bahdala ya3ny ytbhdel fe masr we ya7`od etneen gneh wala bra we ya7`od .... "

banotetmasr يقول...

خلاص يادودو تعالي معايا وأنا أبهدلك

ب 20 ألف جنيه في السنة

حلوين ؟؟

§a§a يقول...

ذى الفل ال20 الف جنيه حد لاقى فى الزمن دا